هل عاد يجدي المقال ؟؟؟؟
ام هل تلاشى الامل واصبحت عقول الشعوب مملوءة بالأوهام والخرافات والموضة واخر الصرعات .....؟
أم لم نعد نجد الوقت الكافي حتى للتفكير بهكذا سؤال ....!!!
هل نجحوا بإلهائنا عن ديننا وعاداتنا الحميده وهدفنا الأسمى الذي وجدنا من أجله
وهو كما قال الله عز وجل ( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )....؟؟
أم أننا حتى لم نعد نذكر معنى العبادة لله خالقنا بسبب انشغالنا بمحاولة العيش تحت خط الفقرام اننا تجاهلنا واجباتنا اتجاه ديننا ورسالتنا وقلنا ان الدين يسر واخذنا بتيسير الامور
وتساهلنا بالصغائر حتى اوصلتنا للكبائر... ام اننا ما عدنا حتى نحتمل ان يعظنا البعض بذروة سنام الاسلام وهي الصلاه أبسط الفروض واهمها ...؟؟؟
تشغل هذه الأفكار المساحة المتبقية في فراغ عقلي المتهالك من إرهاصات الحياة
وألآم العيش في غابات كبيرة إسمها الوطن العربي اللذي ماعاد حتى يتصف بالعروبه
فأغلب من فيه قد تأمرك ( نسبة للتشبه بامريكا ) وحكامهُ أغلبهم قد تصهين (نسبة للصهاينه عليهم لعنة الله هم ومن عاونهم على المسلمين ) وشعوب هذه الاوطان ماعادت
فيها سمات الشعوب وما عادت حتى تفكر كالشعوب الأُخرى فقد تم غسل دماغها وتركيز احساسها وافكارها على الطلب للرزق ونسيان الرزاق وطلب العيشة الكريمة وتناسي الكريم والسعي للنيل من الدنيا ونسيان خالقها ومسيرها .... فهل يرتجى من هكذا شعوب تناست القيم والمبادئ وتغافلت عن الاسلام واهله ترى الفضائيات تبث اخبار القتل والاغتصاب في المسلمين فيتأفف البعض ويشمئز الاخر ويتحسر الاقليه ويقول البعض
هل علمت انه قد فاز فلان في برنامج ستار اكاديمي وقد خسرت فلانه في سوبر ستار
فلسطين تغتصب واهل غزة لا يجدون ما يضمد جراحهم ونحن نختلف ... كان يجب ان تفوز المانيا في كأس العالم وان الارجنتين كانت تستحق الوصول الى النهائي وان البعض سيمتنع عن تشجيع فرنسا لأنها ظهرت بمظهر غير لائق في اعين المشجعين ....
فهل فكر البعض ان يكف عن تشجيع حكامهم وهم يقتلون المسلمين كل يوم بايدي الصهاينه ام هل فكر البعض انه قد آن أوان التحرك والقول بصوت جهوري لا لنصرة
اسرائيل ولا للارانب اللذين يلبسون تيجان الذهب المسروق من ظهورنا .....
ينهكني الأمل .... فمنذ ولادتي وتتملكني خيبة الامل واقول هناك امل وانا اعلم ولدي الان
انه مهما تعرضت لخيبة الامل فقل دائما هناك امل .... مادام لديك قلم فلدينا امل
وما دام هناك اناس كأهل غزة بيننا فما زال هناك امل ومادام صوت الاذان يعلو فمازلنا نملك الامل وما دام البعض يسجن لأرائهم فنحن بايدينا نصنع الامل وما دام الباغون يعملون لايقاف تردد ندائاتنا للأمة فذاك يعني اننا نفجر الامل لنخلق منه أمآل تحررنا من الطغاة اللذين تحكموا بمصائر اوطاننا وحرمونا من ابسط حقوقنا وسيأتي الوقت اللذي نحكم اوطاننا بأنفسنا ونعيد امجادنا بايدينا ..... ولكن ..... يجب اولا ان لا نفقد الامل...
مهما حصل .
ام هل تلاشى الامل واصبحت عقول الشعوب مملوءة بالأوهام والخرافات والموضة واخر الصرعات .....؟
أم لم نعد نجد الوقت الكافي حتى للتفكير بهكذا سؤال ....!!!
هل نجحوا بإلهائنا عن ديننا وعاداتنا الحميده وهدفنا الأسمى الذي وجدنا من أجله
وهو كما قال الله عز وجل ( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )....؟؟
أم أننا حتى لم نعد نذكر معنى العبادة لله خالقنا بسبب انشغالنا بمحاولة العيش تحت خط الفقرام اننا تجاهلنا واجباتنا اتجاه ديننا ورسالتنا وقلنا ان الدين يسر واخذنا بتيسير الامور
وتساهلنا بالصغائر حتى اوصلتنا للكبائر... ام اننا ما عدنا حتى نحتمل ان يعظنا البعض بذروة سنام الاسلام وهي الصلاه أبسط الفروض واهمها ...؟؟؟
تشغل هذه الأفكار المساحة المتبقية في فراغ عقلي المتهالك من إرهاصات الحياة
وألآم العيش في غابات كبيرة إسمها الوطن العربي اللذي ماعاد حتى يتصف بالعروبه
فأغلب من فيه قد تأمرك ( نسبة للتشبه بامريكا ) وحكامهُ أغلبهم قد تصهين (نسبة للصهاينه عليهم لعنة الله هم ومن عاونهم على المسلمين ) وشعوب هذه الاوطان ماعادت
فيها سمات الشعوب وما عادت حتى تفكر كالشعوب الأُخرى فقد تم غسل دماغها وتركيز احساسها وافكارها على الطلب للرزق ونسيان الرزاق وطلب العيشة الكريمة وتناسي الكريم والسعي للنيل من الدنيا ونسيان خالقها ومسيرها .... فهل يرتجى من هكذا شعوب تناست القيم والمبادئ وتغافلت عن الاسلام واهله ترى الفضائيات تبث اخبار القتل والاغتصاب في المسلمين فيتأفف البعض ويشمئز الاخر ويتحسر الاقليه ويقول البعض
هل علمت انه قد فاز فلان في برنامج ستار اكاديمي وقد خسرت فلانه في سوبر ستار
فلسطين تغتصب واهل غزة لا يجدون ما يضمد جراحهم ونحن نختلف ... كان يجب ان تفوز المانيا في كأس العالم وان الارجنتين كانت تستحق الوصول الى النهائي وان البعض سيمتنع عن تشجيع فرنسا لأنها ظهرت بمظهر غير لائق في اعين المشجعين ....
فهل فكر البعض ان يكف عن تشجيع حكامهم وهم يقتلون المسلمين كل يوم بايدي الصهاينه ام هل فكر البعض انه قد آن أوان التحرك والقول بصوت جهوري لا لنصرة
اسرائيل ولا للارانب اللذين يلبسون تيجان الذهب المسروق من ظهورنا .....
ينهكني الأمل .... فمنذ ولادتي وتتملكني خيبة الامل واقول هناك امل وانا اعلم ولدي الان
انه مهما تعرضت لخيبة الامل فقل دائما هناك امل .... مادام لديك قلم فلدينا امل
وما دام هناك اناس كأهل غزة بيننا فما زال هناك امل ومادام صوت الاذان يعلو فمازلنا نملك الامل وما دام البعض يسجن لأرائهم فنحن بايدينا نصنع الامل وما دام الباغون يعملون لايقاف تردد ندائاتنا للأمة فذاك يعني اننا نفجر الامل لنخلق منه أمآل تحررنا من الطغاة اللذين تحكموا بمصائر اوطاننا وحرمونا من ابسط حقوقنا وسيأتي الوقت اللذي نحكم اوطاننا بأنفسنا ونعيد امجادنا بايدينا ..... ولكن ..... يجب اولا ان لا نفقد الامل...
مهما حصل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق